مصانع الحزب تتسلم "جهاز الموت الصاروخي" ومسؤول عسكري يعلنها: سوف نحجب نور الشمس و43 مستعمرة ستمحى!

Описание к видео مصانع الحزب تتسلم "جهاز الموت الصاروخي" ومسؤول عسكري يعلنها: سوف نحجب نور الشمس و43 مستعمرة ستمحى!

رأى منسق الحكومة السابق لدى قوات الطوارئ الدولية العميد منير شحادة أنه "أصبح من الواضح لدى الأميركيين أنه إن لم يتم التوصل إلى إتفاق بشأن غزة لن تُحل الأمور على الجبهة الشمالية لإسرائيل".

وفي مقابلة عبر "سبوت شوت" ضمن برنامج "وجهة نظر" قال شحادة: " يعمل الموفدون الدوليون القادمون إلى لبنان لمصلحة إسرائيل، وقبل 7 تشرين كان هناك إستعداد إسرائيلي للحديث في مسألة إعادة مزارع شبعا للبنان، واليوم يقومون بإستثنائها مما يعني أن الأزمة لاتزال قائمة".

وأضاف، "على لبنان المطالبة بحقه بإسترجاع أرضه بناءًا لحدود العام 1923 والمُصَدّق عليها في إتفاقية الهدنة عام 1949، وشروط المقاومة هي وقف الحرب في غزة وعدم إستمرارها في لبنان وعدم إنتهاك السيادة اللبنانية برًا وبحرًا وجوًا، وإن لم تلتزم إسرائيل لن تلتزم المقاومة".

وتساءل شحادة "لماذا لا يجردون المقاومة من عذرها وينهون الإحتلال؟ علمًا أن سلاح المقاومة اليوم أصبح موضوعًا آخر، ولكني متأكد أن حزب الله سيلتزم بعدم الظهور المسلح، حتى أن مسألة تفكيك المنشآت العسكرية أعتقد أنها قابلة للنقاش شرط الإلتزام الإسرائيلي".

وأكد أن "بنود الورقة الفرنسية قابلة للنقاش في بعض بنودها دون البعض الآخر الذي يحتاج إلى المزيد من النقاش، هذا ما أعلنه دولة الرئيس نبيه بري، ويخطئ الإسرائيليون إن لم يناقشوا مسألة الإنسحاب من مزارع شبعة، وإلاّ تستطيع المقاومة الإستمرار في إستهداف أي شيئ تقوم به إسرائيل هناك".

ولفت إلى أنه "في حال تم الإتفاق على التطبيق الكامل للقرار 1701 سيتم السماح لدوريات اليونيفل بالتجول في الجنوب، كذلك يجب تدعيم الجيش اللبناني بالعناصر والعتاد فيصبح لليونيفل حرية في الحركة بالتنسيق مع الجيش اللبناني".

واشار إلى أن "البريطانيين يسعون لإنشاء أبراج في الجنوب على طول الخط الأزرق شبيهة بتلك الموجودة على الحدود مع سوريا، هذا الأمر لن يحصل، إنها أبراج تجسسية وإلاّ لماذا يوجهونها نحو لبنان ولا يوجهونها نحو إسرائيل؟ وما لم تستطع إسرائيل الحصول عليه في الحرب لن نعطيها إياه في السلم".

وكشف عن "فضيحة يقوم بها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بتهديده الرئيس الأميركي جو بايدن، بأنه إن لم يضغط على المحكمة الدولية كي لا تصدر أحكامًا جنائية بحق مسؤولين إسرائيليين هو من بينهم، سيقوم بإجتياح رفح، وهذا يعني أن أميركا تَمون على المحكمة الدولية وبالتالي القضاء الدولي مُسَيّس".

وإعتبر انه "في حال فتحت إسرائيل حربًا على لبنان، ستكون قاضية عليها، لم نعد نحتملهم والمنطقة متوترة بسببهم، وحزب الله ينتظر كي تكون إسرائيل هي البادئة لأنه لا يريد الحرب، ولكن إن فُرضت عليه ستكون الضربة القاسمة لإسرائيل، وكثافة الصواريخ ستكون مهولة، وستساند حزب الله جبهة المقاومة العراقية واليمن، وفي حال تدخلت أميركا ستتدخل كل الدول".

وتابع "سياسيو إسرائيل يطالبون برحيل نتنياهو، ويعتبرونه عبئ عليهم وأنه أضاع جميع إنجازات الجيش الإسرائيلي، وأنا أعتبر أن مرحلة سقوط الكيان الإسرائيلي بدأت عالميًا والإسرائيلي أصبح متأكدًا انه يواجه خطرًا وجوديًا في المنطقة إن لم يتدارك الأمر".

وختم شحادة بالقول: "المقاومة في لبنان تقبل بما يرتضيه الشعب الفلسطيني، ولكن حل الدولتين صعب التنفيذ، حتى لو قبلت به إسرائيل، إذ أن اليهود لن يصمدوا ديمغرافيًا في فلسطين أكثر من عشر سنوات، فالتكاثر الفلسطيني مستمر حتى في الحرب، وهم لا يرحلون عن أرضهم في حين يغادرها اليهود عند أول تهديد".

Комментарии

Информация по комментариям в разработке